عمرو بن الحجّاج الزبيدي

 

من قادة جيش الكوفة ، وكان يوم عاشوراء على ميمنة الجيش ، لمّا أراد عمر ابن سعد عدم إمهال الإمام ليلة عاشوراء، اعترض عليه ابن الحجاج بالقول : لو كانوا من الديلم واستمهلوك لكان خليقاً بك أن تمهلهم ، وهو الذي قتل مسلم بن عوسجة يوم عاشوراء غيلة.